المجهول الاول و المجهول الثاني هذه الصورة جزء من مجموعة صور نشرت في الصحف السعودية بعد كارثة جدة و يظهر فيها شخص من لجنة خيرية تابعة لأميرة سعودية يسلم هذه الاظرف بنفس الفوقية و العنجهية لعدد من المتضررين و قد سببت تلك الصورة ردة فعل تجاه الاذلال الواقع من قبل هذه اللجنة و مئات غيرها ممن يستغل الاموال المصروفة للمساعدات استغلالا لا انسانيا
كنت اتمنى من قبلكم عدم التسرع و البحث بالموضوع لكن اللقافة مشكلة لن تحل
مهما حاولتم فلن تستطيعوا تبرير الامر لماذا نشرت الصور في مختلف الصحف، و بهذه الطريقة؟
ميد ان كويت تتوقع ايده اليسار تدري عن ايده اليمين؟
12 comments:
لاحول ولا قوة الا بالله
وتلقى بالظرف مبلغ يعادل الدينار ولا الدينارين
اللهم عليك بالمتأسلمين
اللهم عليك بالمتأسلمين
ماكو فايدة فيك
متطرف
فرانكوم
العذر انه الاميرة السعودية صاحبة الجهة الخيرية الي ياي منها شبه القوطي طلبت تصوير تسليم الأظرف علشان ما يبوقها شبيه القوطي و ربعه... متعودين على البوق
مطقوق
و ليبرالي بعد! شلون ما ادري؟
لووووول
صج إزكمبى
شكرا
التعليق اللي تحت الصورة واطي مثل اللي كاتبه
واعليا وين فيه حيل يمص بروح مهدود حيله:S
من قال أن الرجل قد طلب منه أن يقبل الظرف, قد تكون حركة عفوية من المحتاج!!
المطلوب منك يا ليبرالي يافاهم أن لا تتدخل في نوايا الآخرين وتقدر كل جهد مبذول لاسعاد الناس ورفع البؤس عنهم.
صج ما عندك سالفة, فكر قبل لا تنزل أي شي ..السالفة مو سالفة بوست أنزله والسلام
EXzombie عزيزي
هذه هي مشكلة هؤلاء الاشخاص
فهم يشعرون بالرضا لا لمساعدة الفقراء بل حبا في الرياء أو مرضاة الإله
تحياتي
المجهول الاول و المجهول الثاني
هذه الصورة جزء من مجموعة صور نشرت في الصحف السعودية بعد كارثة جدة و يظهر فيها شخص من لجنة خيرية تابعة لأميرة سعودية يسلم هذه الاظرف بنفس الفوقية و العنجهية لعدد من المتضررين
و قد سببت تلك الصورة ردة فعل تجاه الاذلال الواقع من قبل هذه اللجنة و مئات غيرها ممن يستغل الاموال المصروفة للمساعدات استغلالا لا انسانيا
كنت اتمنى من قبلكم عدم التسرع و البحث بالموضوع
لكن اللقافة مشكلة لن تحل
مهما حاولتم فلن تستطيعوا تبرير الامر
لماذا نشرت الصور في مختلف الصحف، و بهذه الطريقة؟
ميد ان كويت
تتوقع ايده اليسار تدري عن ايده اليمين؟
Moral Rationalist
و هو ما نسميه بالتمضرط
تحياتي لكم جميعا
lol على التعليق
مو جايني حجي إلا كلمه واحده
disgusting
تحياتي
Post a Comment